هي الباقة الأكثر طلبا ومبيعا كونها متكاملة تخدم 20 طالب وبها كافة أدوات المنهج ويمكن للمعلمين استخدامها بالتناوب وهي مخصصة للمدارس ومراكز تعليم اللغة التي تحرص على تفوق طلابها وتهيئة السبل لتطوير مهاراتهم.
محتويات باقة التفوق
2 كتاب من دليل المعلم (النظرية والتطبيق والتقييم)
يحتوي على شرح النظرية العلمية المبني عليها البرنامج وآلية التطبيق والتقييم.
2 قاموس الروابط (للفونيمات)
مصمم للمعلمين برسومات مناسبة للأطفال لعمل الروابط، يشتمل على (332 كلمة مصورة).
20 من كتاب المتعلم
هو كتاب أنشطة خاص بالطفل، يشرح المهارة ويساعد المعلم على تقديم المادة المطلوبة للطفل.
20 من كتاب الأنشطة للأطفال ( قص، لون، صل)
يحتوي على أوراق عمل فردية للتدريب على مهارات ركائز البرنامج.
10 لوحة تفاعلية + 120 بطاقة تابعة لها
لوحات لإثراء الأركان التعليمية للتدرب على المهارات بطريقة جاذبة ومسلية وكأنها لوحة لعب.
9 من وسائل لافتات وشارات منوعة مع 39 بطاقة تابعة لها
وسائل للاستخدام الجماعي يتم توظيفها للمساعدة في تقديم المفاهيم المختلفة في البرنامج.
80 بطاقة تفاعلية
بطاقات ملونة تُستخدم للعب مع الأطفال بصورة فردية وللتفاعل واللعب الجماعي.
29 بطاقة قصص
قصص قصيرة منغمة و متجانسة.
8 بطاقات أناشيد
أناشيد خفيفة قصيرة وحركية، سهلة التوظيف عند تقديم البرنامج.
2 دمى داعمة للبرنامج
دمية للشخصية الرئيسية في البرنامج (الببغاء محبوب) ودمية الشخصية المساعدة (الدودة ودودة).
4 صناديق للألعاب
صناديق الألعاب هي: (صندوق أول صوت، وأخر صوت، والحركات وابحث عن) كل صندوق يحتوي على بطاقات وألعاب ومجسمات، يلعب بها الطفل، يصنف ويتعلم المهارات اللغوية المختلفة.
برنامجٌ تعليميٌّ؛ لبناء الأساس اللغوي وتعليم مهاراته، ومعتمدٌ من وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية؛ كبرنامجٍ إثرائيٍّ لمرحلة الروضة للأطفال من 3-5 سنوات، ويناسبهم أيضًا في المرحلة الابتدائية 6-8 سنوات، يساعد في الجلسات التعليمية الفردية للأطفال الذين لديهم تأخر أو ضعف لغوي..
يغطي بشمولية؛ مهارات الوعي الصوتي الفونيمي والفونولوجي للتجهيز اللغوي، وهو برنامج مرن واضح سهل التنفيذ، يستطيع المربي تطبيقه مع أطفاله في أوقات مختلفة، كما يمكن توزيع أنشطته وألعابه على فترات مختلفة في جدول الأطفال.
يتفرد البرنامج بتقديم المهارات اللغوية؛ بأساليب حسية مرحة وأنشطة لا يشعر الطفل معها بضغط التعلم.
الغرض من البرنامج
الغرض من برنامج أسمع .. أرى .. أتعلم هو ألا يتأخر الأطفال عن ركب التعلم المبكر، وأن يتمتعوا بجاهزية عالية لتعلم القراءة، ويكتسبوا حصانة من مشكلات التأخر اللغوي أو صعوبات التعلم القرائية؛ ذلك أنه يركز على تزويد المعلم والمتعلم بمعلومات وأنشطة عملية للمساعدة على تحقيق وتنمية وتعجيل الاستعداد القرائي.
أساس بحثي
حيث تمت تجربته أكثر من مرة على أطفال من سن الروضة وحتى الصف الثالث الابتدائي، وقد اتضحت فاعليته من خلال مقارنة النتائج القبلية بالنتائج البعدية على الأطفال، ومن خلال هذه النتائج طورت الأنشطة والأدوات ووُضعت المعايير، وتجد الاهتمام واضحاً لأن يكون البرنامج عملياً ويقدم بصورة مبهجة مرحة تتناسب مع الأعمار الصغيرة ويبني توجهاً إيجابياً نحو اللغة العربية.
الجودة العالية
في اللون والخامة والألعاب والصور والإخراج وطريقة العرض في برنامج أسمع أرى أتعلم تجعله منافساً لما يحبه الطفل في البرامج الأجنبية التي يتعرض لها التي تجذب انتباه وكان يفتقدها في البرامج العربية مما يجعله يقبل عليه.
شمول وتكامل
برنامج متكامل للاستعداد القرائي، يسد الثغرات التي تخللت البرامج التقليدية المعنية بالتكوين اللغوي، ويضمن الانتقال التدريجي بين مهارات الاستعداد القرائي في مرحلة ما قبل الألفبائية، وإتقان ركائزها الأساسية وفق ضوابط معيارية، لحل مشكلة ضعف العربية عند أبنائنا، فتشرق العربية بالحلة الأبهى والتي تليق بها وترغب الصغار في تعلمها.
وفرة وتنوع
يتميز برنامج أسمع .. أرى .. أتعلم بوفرة الأدوات وتنوعها وجودتها وجاهزيتها وهو ما يكفي المعلم عناء البحث والانتقاء فضلاً عن توفير الوقت والجهد وضمان تفاعل الأطفال وجديتهم في تنفيذ الأنشطة. بالصورة واللون نقدم المعلومة”، بالمرح والمتعة نمزج أوراق العمل، بالبهجة نبني قاموساً يزيد على 3000 كلمة من المفردات العربية.
الخطوة الأولى
للاستعداد القرائي التي تضع الأساس لبناء المهارات اللغوية والوعي الصوتي وتمهد للقراءة، خصوصا أنه مدعم بالأنشطة التي تجعل المتعلم يعيش خبرة جميلة مع الأصوات والكلمات العربية، وتصبح الألفاظ مألوفة له ومن ثم تتحقق السلاسة والطلاقة اللغوية، وقبل كل ذلك يعد برنامجاً وقائياً من صعوبات التعلم القرائية كونه يركز على تطوير المهارات اللغوية والمعرفية لمرحلة ما قبل الألفبائية.
آراء المحكمين
أ.د. محمود أحمد عمر - بكالوريوس علوم وتربية جامعة عين شمس 1969م
تم اعتماد أسلوب علمي رصين مدقق في إعداد هذا المنهج، حيث اعتمد على إطار نظري ثري وحديث، إضافة إلى اعتماده على أسلوب “القياس القبلي – البعدي” للمهارات والأهداف المعرفية والاستعدات (الفهم، الوعي بأصوات الحروف ”الفونيمي”، الوعي بأصوات الكلمات “الفونولوجي”، بالإضافة إلى الوعي اللغوي العربي) التي يقيسها المنهج على عينات من أطفال المجتمع السعودي وقد أكدت النتائج جودة تصميم المنهج ومصداقيته بما يشتمل عليه من أنشطة ومحادثات ومشاركة من جانب الأطفال. كما أعتمد على استخدام أساليب مناسبة لتقويم مخرجات البرنامج، هكذا يعمل هذا المنهج على تحقيق نموٍ معرفي ومهاري ووجداني، حيث يشعر الطفل بالسعادة والثقة، ويكتسب نواة القدرة على اتخاذ القرار في هذا السن المبكر.
أ.د. سهير أحمد محفوظ - بكالوريوس علوم وتربية جامعة عين شمس 1971
يمثل المنهج نقله جيدة واعدة في تنمية مهارات الاستعداد القرائي مقابل الطريقة التقليدية المعتمدة على التحفيظ والتلقين، والتي قد تؤدي إلى التعجيل بوأد بهجة التعلم والاستمتاع به.
أ.د. غالب محمد الحياري - عضو هيئة التدريس بكلية التربية الخاصة في الجامعة الهاشمية – الأردن
إن مثل هذه البرامج هي ما تحتاجه مكتبتنا العربية من أجل انشاء جيل قارئ ومن أجل تقليل عدد من يتم تشخيصهم بالمشاكل الأكاديمية، خاصة صعوبات التعلم، فهذا العمل الجبار والجهد المشكور أتمنى أن يكون عوناً للمعلمين والآباء في مساعدة وتطوير أبنائهم، فهو يعد مثالاً جيداً يمكن استخدامه في تدريس الطلبة وإفادة معلمي رياض الأطفال.
أ.د. هيفاء الروقي - عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة
من أهم ما يميز برنامج أسمع أرى أتعلم هو كونه مبني على أساس بحثي، يستهدف البرنامج الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة وهي من أهم المراحل العمرية في التنشئة اللغوية والإدراكية، يتلاءم البرنامج في تصميمه وفي استهدافه للمهارات اللغوية مع خصائص الأطفال العمرية في هذه المرحلة، يتميز البرنامج كذلك بمرونته وسهولة تطبيقه واشتماله على العديد من الأدوات والبطاقات وأوراق العمل التي تسهل على المربين والمعلمين تطبيق البرنامج.
آراء المعلمين
بعض التعليقات من العملاء والمعلمات والمشرفات التربويات الذين طبقوا على أرض الواقع
سجاء سليمان حمد الجعيثن - معلمة
تجربتي كنت أسوي الطريقة من يوم انا معلمة الصراحة ماكنت اعرف انه برنامج فكان المطلوب مني في هذه المرحلة أن يميز الطفل أصوات الاحرف وكتابتها.
– أطفالي ولله الحمد أتقنوا هذي المهارة بكفائه عالية.
– انتقلت الى أصوات الحروف مع الحركات والمدود.
– بعدها دخلت بتحليل الكلمة اخبرتهم بان الكلمة تتكون من عدة أصوات، فبدانا بتحليل أسمائهم. وهكذا مع جميع الأطفال.
– بعد ما شعرت أن أطفالي أتقنوا انتقلت الى مرحلة تكوين الكلمات بتركيب الحروف لتكوين الكلمات.
– أصبحوا الأطفال يتهجون الكلمات.
– تطورنا استخدمنا مهارة التلاعب بأصوات الكلمة (جرس/حرس).
– بعد ما ميزوا الكلمات تطورت وبديت ادخل حروف الربط.
– بعدها بديت بتركيب جملة بسيطة (خس في طبق).
– وفي نهاية السنة أدخلت ال التعريف وفاجئني بعض الأطفال انهم تطوروا وصاروا يكتبون جمل قصيرة ولله الحمد كانوا الأطفال متقنين للمهارات كلها حرفيا، انتهت السنه وانا كنت جدا سعيدة والأطفال كلهم شغف للعربي ولاحظوا الأمهات هذا التطور والان عرفت ان اللي علمتني على الطريقة شكلها كانت مطلعة على برنامج (أسمع..أرى..أتعلم) وبما اني مشرفة الان راح احث المعلمات على اتباع الطريقة.
العنود الحشر - معلمة
من تجربتي لبرنامج (اسمع..أرى..أتعلم) جدا فادني في التعليم .
– المطلوب مني في هذه المرحلة ان يميز الطفل أصوات الاحرف وكتابتها، أطفالي ولله الحمد أتقنوا هذي المهارة بكفائه عالية فاستخدمت معهم برنامج (اسمع..أرى..أتعلم) لأطور مهاراتهم .
– بعد ما ميزوا صوت الحرف طلبت منهم انهم يميزون بين أصوات التي يصدرها الحرف الواحد (الضمة -الفتحة – الكسرة) فبدأوا الأطفال يتوسعون بشكل اكثر لكن لم اتعمق فيها فقط يميزونها صوتياً.
– بعدها دخلت بتحليل الكلمة اخبرتهم بان الكلمة تتكون من عدة أصوات، فبدانا بتحليل أسمائهم، (خ-ا-ل-د) وهكذا مع جميع الأطفال.
– أعطيتهم كلمات تجمع الاحرف التي سبق اخذناها مثل (جسر) (ج-س-ر).
– أصبحوا الأطفال يتهجون الكلمات.
– تطورنا استخدمنا مهارة التلاعب بأصوات الكلمة (طبل /حبل)
انا جدا سعيدة لان الأطفال صاروا ينبسطون في حصة العربي. وانا صرت أحب اعطيهم لان لقيت تجاوب وحماس.. اهم شيء حرصت عليه (مراعاة الفروق الفردية) اللهم لك الحمد لاحظوا الأمهات هذا التطور.
أ. منى عاصم مديرة روضة لبنة للطفولة المبكرة - بمصر
من مركزي كمسؤولة روضة تسعى بجد للحفاظ على هوية الأطفال وتحاول جاهدة البحث عن برنامج يهيئهم لتعلم اللغة العربية بشكل صحيح وشيق، فإني قد وجدت ضالتي المنشودة في هذا البرنامج الذي أعتبره معجزة هذا الزمان ولا أبالغ إن قلت إنه لا يوجد في الساحة التعليمية الخاصة برامج رياض الأطفال برنامج واحد يقدم اللغة العربية بشكل احترافي يليق بمكانتها، ويعرضها بصورة شيقة متماشية مع متطلبات وتحديات عصرنا.
فبرنامج أسمع أرى أتعلم وتطبيق فونيماتي نقطة تحول هامة لكل الباحثين والمدرسين والمهتمين بتعليم اللغة العربية لمرحلة رياض الأطفال. البرنامج متكامل، جذاب، مناسب جدا لاهتمامات وخصائص هذه المرحلة، سهل التطبيق، سريع التأثير، مدروس، مبنيّ على أحدث نظريات تعلم اللغة والصوتيات، عملي، مزود بوسائل تعليمة ممتعة، ومزود أيضا بمعايير للتقييم، وأهم شيء أنه محبب للأطفال.
إن حقيقة اجتماع كل هذه المميزات في برنامج واحد لمعجزة. وفق الله د. وفاء وأسأل الله أن يبارك جهودها ويفتح عليها ويستخدمها وألا يحرمنا من عطائها المستمر.
معلمة
البرنامج ربط الأطفال باللغة جدا وأصبح ممتعًا لهم وقت أنشطة اللغة العربية
معلمة
البرنامج رائع وأهم شيء الاستمرارية في تطبيقه أدى لنتائج أسرع، تنوع الأنشطة جذاب جدا للأطفال
معلمة
منظم للمعلّمة في التحضير وسهل القياس بصراحة برنامج ثرى متكامل
مدرسة رياض أطفال
أنا مدرسة رياض أطفال 14 سنة وأول مرة أجد برنامج بهذه الجودة
معلمة
البرنامج عمل جبار يحسسني بأمان كمعلمة في ظل التخبط واختلاف المدارس التربوية في تعلم اللغة، جزاكم الله خير
طالبة دكتورة
من أفضل البرامج وأولها في العالم العربي ودقيق في تعليم الطفل مهارات القراءة الأساسية، بهذه الطريقة يكتسب الطفل اللغة بالطريقة الصحيحة
مشرفة
جهد رائع ومبارك، خدمة لغة القرآن لا يعادلها أي أجر والعمل مؤسسي يقوم على أساس وأبحاث وأتوقع أن يفوز بجائزة عالمية او محلية قريبا
جمانة المدحاني
شكرا على القاموس واللغة المستخدمة في الدليل سهلة وواضحة، نظرية الروابط ساعدت الأطفال ان يشعروا بالسعادة والافتخار
معلمة
مميز جدا بالنسبة لي لأنه راعى كل الذكاءات في الصف وعندما جربت البرنامج على فصل السنتين كانوا جميعهم مشدودين جدا بكميه الوسائل المختلفة ومتحمسين للمزيد
ولي أمر
من أفضل البرامج وأولها في العالم العربي ودقيق في تعليم الطفل مهارات القراءة الأساسية، بهذه الطريقة يكتسب الطفل اللغة بالطريقة الصحيحة
بأساليب إبداعية نقدم الأصالة العربية بقالب غير تقليدي
ليحب الطفل العربية ويتعلمها بمرح ويستمر في حبها واكتشاف جمالها حتى يتقنها.
لا توجد تعليقات حتى الآن .. قم بإضافة أول تعليق