
إذا رغبت أن تعلم طفلك مهارات الاستماع والتعرف على الأصوات من حوله واسمائها
قصة "ما هذا الصوت"، تقدم لك ذلك فيكتشف الصوت ويعرف اسمه ومصدره، وهذا سيطور لديه مهارات الاستماع واللغة. القصة تشجع على تقليد الأصوات مثل الطيور والقطط وتنمي فضول الأطفال.
قصّة مصوّرة تعبّر عن البراءة لدى الطّفل، حيث يلاحق “الأصوات” المختلفة الّتي نسمعها عادةً.
إنّ سماع الأصوات من حولنا وتقليدها من أهمّ المهارات اللّغويّة التّأسيسيّة في المرحلة الصّوتيّة، فهي تُسهم في تعزيز المهارات اللّغويّة، كما تُدرّب السّمع والنّطق.
إنَّ هذه الأصوات القادمة من الملعب والأصوات الأخرى مثل أصوات الطّيور، والسّنجاب الّذي يتسلّق الشّجرة، القطط، الجدّات.. تُثير فضول الطّفل لاكتشافها.
هذه القصّة مخصّصة للأطفال الصّغار، وتُحفّزهم على الانتباه إلى الأصوات من حولهم وتكرارها ومحاولة تقليدها
مزايا القصة:
احصلوا على نسختكم الآن!
دعوا أطفالكم يكتشفون عالم الأصوات المدهش!
قصص خيالية
قصص تفاعلية
قصص خيالية
قصص تفاعلية
قصص خيالية
قصص تفاعلية
قصص علمية و تعليمية
قصص خيالية
قصص خيالية
قصص تفاعلية
قصص تفاعلية
قصة تفاعلية
لا توجد تعليقات حتى الآن .. قم بإضافة أول تعليق